رصاصة. الفن. قاتله -بقلم الاعلامية منى طه

‏.

الوكالة الكندية للأنباء (خاص من نيويورك 🇺🇸)

     تأثير الدراما. علي الذوق العام    والسلوك   النفسي صدق او لا تصدق.  ‏رصاصة  الفن قاتله أصبح الان من السهل  ان تشاهد. كل السلع  ‏الفنية  علئ شاشه التلفزيون او ‏علئ صفحة ‏السوشيل ميديا  واصبح له ضجيجً غير عادي في ظل الاحداث التي يمر به العالم من ‏تقعد إجباري  وملل من التغير  ‏الكامل في مجريات الاموار  والحياة اليومية   وأصبح له ‏تأثير علي ‏ الشباب والمراهقين. بشكل  كبيررفي أختيار الموضه    والتعامل.  وتحت بند  التعامل.  كثير من الكلمات والافعال  واستخدام بعض الالفاظ.   ‏  التي لا يليق  ان ‏تطرأ على مسامع العامه  بهذا الشكل  مع الأسف القدوه عند كثير من الشباب والفتيات  ليس  الشيخ  او ‏القسيس  إنما الفنان الفلاني والفنانه الفلانيه. دون رقيب او حسيب في ‏عادات وتقاليد واعرف غريبه علي المتجمع العربي  وغير ذلك يطلقون عليه (دقه قديمه).  نحن مع ألفن الهدف  ان الفن رسالة وكان في وقت ما ‏ثالث دخل  قومي لدولة  الرصاصه لا تزل في جيبي.  ‏رأفت الهجان  جمعه الشوان . الممر المهمه الاختيار. كلبش  نحن مع الفن الهدف الذي يعالج ‏الوقع   ويساعد في حله. ويعطي القدوة لشباب ‏هم رجال المستقبل. وأملنا ‏فإذا كان علي هذا النحو كما نراي الان ماذ ننتظر.  الفن رساله ‏عريقه  ولغة  للشعوب  الراقيه وهو  السلطه الرابعة.    الشباب يبحث عن قدوه ‏يؤمن به ويصدقه والفن من أسهل الطروق التي تساعد علي ذلك ‏   الفن رساله    فهل ‏ما زالت في جيوب صناع الأعمال الدرامية والفنية في هذا العصر.