ميسرة مقلد يتلقى دعوة تدريب فى مجلس الوزراء النمساوى
فى ظل سعى بعض المجتمعات الأوربية لدمج أبناء الجاليات العربية فى المجتمع وتأهيل المتميزين منهم للعمل فى الحقل السياسى وفقا لمعايير أوروبية خالصة على رأسها الرغبة و القدرات وتاريخ العمل عام بجانب بعض العناصر الاساسية مثل التعليم والثقافة والتدريب
مؤخرا تلقى ميسرة محمود مقلد الشاب المصرى الذى يحمل تاريخا من العمل الاجتماعي.
والذى جعل رئيس وزراء النمسا يلتقى بة ويتم تكريمه للأسباب السابق ذكرها
فى تصريحات صحفية مع ميسرة مقلد الذى أعرب عن سعادته فى تلقى خبر فرصة
تدريب فى مكتب رئيس وزراء النمسا وذلك لتأهيله. للعمل فى مجال السياسي خاصة ان مؤهلاتى
وسجل فى العمل العام معروف لدى الجميع وان هذة
بداية خطواتى للعمل فى هذا المجال وسوف اكون صوت ابناء الجاليات العربية
للوصول اصواتهم لصانعي القرار فى النمسا وان البدايات مبشرة. خاصة ان النمسا والمجتمعات
الأوربية من السهل تحقيق طموحك بكل سهولة فى العمل السياسى وفقا للشفافية والدور الايجابى
فى خدمة المجتمع
واستطرد ميسرة ان هناك اجتماعا غدا مع السفير محمد المُلا فى النادى الثقافى
المصرى
مع ابناء الجالية المصرية بالنمسا وذلك للتواصل معهم والوقوف على المشكلات التى تواجة ابناء الجاليات المصرية فى النمسا. والمساعدة فى تقديم حلول ومقترحات وذلك بحضور كل من عبد الرحمن مهران. رئيس النادى. ومحمد عبدالله سكرتير عام النادى
ويذكر ان ميسرة محمود مقلد"
طفل مصرى ، أطلق مبادرة لكبار السن يساعدهم على شراء مستلزماتهم أثناء فترات الحظر
فى النمسا، وبدأ مبادرته بعد غلق المدارس، وأعلن هو وأربعة من أصحابه، استعدادهم لتلقى
طلبات كبار السن على صفحته على "إنستجرام".
و"ميسرة" من الجيل الثانى فى الخارج، وُولد فى فيينا، وتربى مش بس على شهامة أهل الصعيد، فوالده من سوهاج، ورباه على حب بلده".
المستشار النمساوى سباستيان كورتس، سلّم ميسرة محمود، ابن محافظة سوهاج بصعيد مصر، الجائزة والتى تمنحها جريدة (دى بريسه) تقديرا لنشاطه فى العمل العام وجهوده، حيث أسس ميسرة مبادرة عبر موقع التواصل الاجتماعى “إنستجرام”، بمساعدة عدد من زملائه؛ لمساعدة الأشخاص كبار السن فى تلبية احتياجاتهم فى مدينة فيينا، لمواجهة تداعيات فيروس كورونا، وتم وضع مجموعة من الأرقام لكى يتم التواصل معهم من قِبَل كبار السن.