تكريم المصرية عفاف عبد ربه من قبل الملكة اليزابيث لمحاربة العنصرية ونشر التسامح الدينى
الوكالة الكندية للأنياء-fathy eldapa
وضعت خطواتها منذ زمن في رحلة عظمات مصر منذ
ان قررت ان تكون جسر التواصل بين الجالية المصرية فى ايرلندا الشمالية والمجتمع خاصة
ان البدايات كانت صعبة عقب إحداث الحادي عشر من سبتمبر
كان على عاتقها وهى وآخرون ان تنشر السماحة والمحبة بين جميع الأطراف خاصة المسلمين الذى تحملو الهجوم الشرس من آلة الاعلام الغربية التى وضعت المسلمين فى سلة واحدة لكن المجتمع الايرلندى لفظ كل ذلك لان اذكى من ان ينجرف وراء الاكاذيب التى يسوقها الاعلام فى بعض المحطات الفضائيةبهذة الكلمات اكدت الدكتورة عفاف عبد ريه وصلت العمل من اجل محاربة العنصرية من خلال انشطة الجالية المصرية بجانب نشر السلام بين الأديان ودعم العلاقات بين مصر والمملكة
واستطردت انها تسلمت رسالة مؤخر من مكتب رئيس
وزراء المملكة المتحدة بانه قد تم ترشحى للحصول على تكريم الملكة ومنحى درجة MBE بعدها تم اعلان التكريم فى الجريدة الرسمية وتم نشر
ذلك فى العديد من الصحف الانجليزية
وقالت ان هذا التكريم هو مجهود لجهد امتد 15عاما
فى العمل العام وعلى رأسها سياسة الاندماج والمشاركة بالمجتمع عن طريق التواصل معرالسياسين
والاعلاميين وكانت اغلب الانشطة فى المدارس والجامعات وخلال ذلك تم تأسيس الجالية
المصرية بأيرلندا الشمالية وكانت البداية للقد الفعاليات والتواصل مع المصريين فى
ايرلندا
بسبب محاربة العنصرية ونشر السلام الملكة الزابيث تمنح وسام تكريم للدكتورة
عفاف عبد ربه" رئيسة الجمعية المصرية الأوربية
العاملة في 14 دولة أوروبية في بريطانيا، وإحدى المشاركات بفعاليات مؤتمر
"مصر تستطيع بالتاء المربوطة" والمقرر انعقاده فى الفترة من 2، 3 يوليو
الجارى، وينظمة وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين فى الخارج بالتعاون مع المجلس
القومى للمرأة
وحضر الكثير من السفراء العرب المناسبات الفريدة التي تقيمها الجمعية. أقامت عددا كبيرا من الفعاليات في مناسبات عربية ومصرية وإسلامية كان من أهمها المناسبات حفل إفطار داخل برلمان إيرلندا الشمالية اثناء شهر رمضان. في 2014.
كما حصلت "عبد ربه" على الكثير من
الجوائز الفخرية من الخدمات الشرطية بشمال إيرلندا وبرلمان جمهورية إيرلندا الشمالية
لتأسيس أفضل منظمة مجتمع مدني وهي الجمعية المصرية لشمالي أيرلندا في إيرلندا الشمالية.