حكاية الرجل الخارق بالشرقية.. صبرى محجوب تعبر السيارة على جسده وياكل الفحم مشتعلا


كابتن صبرى محجوب

الوكالة الكندية للانباء: منى سعيد  
لم يكن يعلم صبرى محجوب عندما كان عمره ١٠ سنوات وبدا التدرب على الفنون القتالية مثل الكونغو فو والبوكس ان لديه قوة خارقة اختصه الله بها حيث التحق بالاتحاد المصري الكيك بوكسينج وشارك في العديد من البطولات الفنون القتاليه المختلطة وحصل علي بطوله مصر في الوزن الثقيل لكن حدث شيء عندما شعر صبري محجوب 28 مؤهل بكالوريوس ارشاد سياحي ابن محافظة الشرقية كما يقول يروى للوكالة الكندية للانباء أثناء تدريبي شعرت بألم شديد في صدري وفقدت الوعي وعندها استيقظت وجدت نفسي ملقي علي سرير في المستشفى ولم أعلم ماذا حدث لي ثم ذهبت المنزل مع أسرتي واخبروني أن الطبيب قال بأني لابد أن أتوقف عن ممارسه اي نوع من الرياضه الجسديه وانى استيقظت بمعجزه الهية وكأنى عدت من الموت وظللت عام كامل بدون تدريب وفترة كانت مليئة بالملل بدون ممارسه هوايتي المفضله وكنت أشعر بأنني كالطير المحبوس في قفص فأنا اتنفس الرياضه مثلما بني البشر يتنفسون الهواء  وقررت ممارسة هوايتى بدون علم ألاسرة 




وقال صبرى شاركت في بطوله مصر الكيك بوكسينج وكنت أخشي أن تعلم أسرتي وقد فزت بهذه البطوله بالميدالية الذهبيه و قام النادي  بتهنأتى من خلال تعليق لافته علي بوابه النادي وقد عرف الجميع وقد غضبت أسرتي مني وصرخ ابي في وجهي انت مجنون هل تريد الموت هل تعلم بما قاله الطبيب منذ سنوات قلت له الحياه من الله وليس ملك أحد وفي تلك اليوم حلمت انني احمل السيارات وأكل النيران وأقطع الحديد بيدي قمت مفزوعا لأنني لم افكر في هذا من قبل ولكنى علي ثقه بان العنصر البشري قادر علي فعل ما هو يسمي بالمستحيل فقررت فعل هذا بدون اي خوف لا اعلم لماذا هذا القرار ثم اتصلت بالطبيب واخبرته بما قررته وأنني سوف احمل السياره علي بطني قال لي حتما وماكدأ ستموت لأن هذا غير منطقي تماما قلت له لا منطق مع بني البشر فهم أعظم مخلوقات الخالق ثم فعلت كل هذا تدريجيا وكان في بدايه الامر استغرب الناس وقالوا  هذه قدره من الجن وقد أخبرهم الطبيب بأنني عدت من الموت بجسد زومبي لايشعر بالالم 




واضاف محجوب أنا واثق بأن كل هذا حدث بسبب ابداع الخالق في القدرات البشريه اللامحدوده ورسالتي هي لا يوجد المستحيل مع ابناء البشر ولا أتوقف عن هذا طالما انا اتنفس كما السفينه صنعت لتبحر في الامواج لا لتبقي في المرسي