ابتهاج العرينى صناعة الغذاء السعيد فى دولة السويد
الوكالة الكندية للانباء (خاص من السويد )-fathy eldapa
تحتل السويد مرتبة متقدمة فى جودة الحياة. والذى انعكس بشكل كبير فى جودة الطعام المقدم فى المطاعم السويدية حيث تحتل ايضا ترتيب متقدم فى خدمة الزبائن وتقديم خدمة عالية
الا انا هناك من يطال بالمزيد فى تحقيق افضل النتائج فى الطعام المقدم وليس فى فى جودته بل فى شكل الطعام والذى يمثل اللبنة الاولى من فتح شهية الزبون
هذة السيدة التى تنحدر من أصول عربية عريقة والتى استقرت فى دولة السويد بهدف تحقيق أحلامها حيث ابتكرت طريقة فريدة فى تقديم الطعام خاصة للفئات العمرية الصغيرة والتى فى الغالب يكون لديها عزوف عن الطعام وعدم الرغبة فيه
ابتهاج العرينى تقول فى تصريحات للوكالة الكندية للانباء من السويد ان الهدف من إعداد هذا الطعام بهذه الأشكال هو تعليم الطفل على حواسه الخمسة عن طريق الاكل وتقليل من اكل اللحوم والإكثار من اكل الخضراوات والفاكهة والبقوليات حتى يحافظ على جسم سليم من الأمراض
واشارت بجانب دعم الطفل وإبعاده عن السكريات والحلويات والبديل الفاكهة حيث ان هناك بعض الاشخاص لايحبون تناول أصناف معينة من الخضروات او الفاكهة. والابداع فى التقديم يساهم بشكل كبير فى جذب الطفل اليها وتناولها
اعتماد الطفل من الصغر على نفسه من خلال للاعداد الطعام بشخصه بجانب ان يتعرف على مواسم الطعام و يتعرف انه للأكل مواسم حتى يستفيد منها
واعربت ابتهاج ان هذة الطريقة لها دور فى تعليم الطفل من أين يأتي الاكل ومن الأرض الى المائدة بجانب وان يتعلم من بقايا الطعام ممكن ان نصنع أطيب الأكلات بالرسم بالطبق
فى النهاية يمكن القول ان السيدة ابتهاج تجعل الطعام سعيد حين يؤكل وهى طريقة فريدة فى تناول الطعام
ويمكن متابعة احدث الوصفات الغذائية بالدخول على